٢٥ - ص ٢٣٧ السطر (٧) كتب ثم يؤتى بجهنم تعرض مأنها، والصواب: كأنها.
٢٦ - ص ٢٤٤ السطر (٧) كتب وروى ابن المبارك، عن عباد المقبري، والصواب: عن عباد المنقري.
٢٧ - ص ٢٤٨ السطر (١٧، ١٨) كتب كذا خرجه مسلم عن عبد الله بن سعيد، والصواب: عبيد الله بن سعيد.
٢٨ - ص ٢٥٢ السطر (٧) كتب {ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا} عَلَى أنها آية من سورة مريم والصواب كما جاء في المخطوط، وفي متن الحديث: ثم ينجي الله الَّذِي اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا. معنى الآية، وليس نصها.
٢٩ - آخر سطر عن زاذان بن نائل، والصواب: زبان بن فائد.
٣٠ - ص ٢٦١ السطر (٦) كتب عن سلمان بن الحكم بن عوانة، والصواب: وعن سليمان بن الحكم بن عوانة.
٣١ - ، وفي السطر (١٢) كتب قال ابن أبي الدُّنْيَا: وحدثني أبو حفص الصيرفي، أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، والصواب: أن عمر بن ذر كما في كتاب "حسن الظن بالله" لابن أبي الدُّنْيَا.
وفي الحقيقة كتبت خطأ في المخطوط أيضاً، ولعل الَّذِي أوقع النساخ في هذا الخطأ أن أبا حفص الصيرفي شيخ ابن أبي الدُّنْيَا كنيته نفس كنية أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب، وفي الأثر:"ثم بكى أبو حفص بكاء شديدًا". فظنوا أنَّه عمر ابن الخطاب رضي الله عنه.
٣٢ - ص ٢٦٨ السطر (١١) كتب وكذا رواه هشام، عن محمد بن سيرين، عن محمد، عن أبي هريرة، والصواب: عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة.
هذه هي بعض الأخطاء في أضبط النسخ المطبوعة لكتاب "التخويف من النار" وإلا فهناك بعض النسخ المطبوعة كتب فيها بدلا من حماد بن سلمة، حمادة بن