١ - قمت بمقابلة المخطوطات وإثبات الفروق التي بينها، وكتبتُ الكلمة المختلفة في الهامش وبجوارها " نسخة "، وذلك تيسيرًا على القارئ؛ لأنّ النسخ كثيرة، فعلى سبيل المثال رسالة " ما ذئبان جائعان " ضبطتُها على " ٧ " نسخ خطية، فمن المشقة إثقال الهوامش بالفروق بين السبع نسخ وهكذا.
٢ - قمت بتخريج آيات الكتاب وعزوها إلى مواضعها من كتاب الله الكريم.
٣ - قمت بتخريج الأحاديث المرفوعة، وأكتفي بما ذكره الحافظ ابن رجب ولا أزيد عليه إلا النادر القليل.
٤ - قمت بنقل كلام علماء العلل على الأحاديث المرفوعة.
٥ - قمت بعزو الأحاديث الموقوفة على الصحابة فقط.
٦ - استفدت من حكم بعض مشايخ عصرنا على الأحاديث كالشيخ الألباني رحمه الله، والشيخ محمد عمرو عبد اللطيف، والشيخ الجديع، والشيخ حسن أبو الأشبال حفظهم الله جميعًا.
٧ - اجتهدت مع بعض إخواني في شرح بعض الألفاظ الغريبة في الكتاب، وذلك من خلال المعاجم وكتب الغريب.
٨ - لم أثقل حواشي الكتاب بكثير من التخريجات الزائدة التي لا طائل وراءها وخاصة إذا كان الحديث له طريق واحد.
٩ - قمت بوصف المخطوطات التي اعتمدت عليها في التحقيق، وتصوير بعض نماذج منها.