للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

منتهى حتى يبلغ قعرها، ثم تجيش به جهنم، فترفعه إِلَى أعلى جهنم، وما عَلَى عظامه مزعة لحم، فتضربه الملائكة بالمقامع، فيهوي بها في قعرها، فلا يزال كذلك. أو كما قَالَ. خرّجه البيهقي.

وفي هذا المعنى يقول ابن المبارك رحمه الله في صفة النار:

تهوي بساكنها طورًا وترفعه ... إذا رجوا مخرجًا من عمقها قمعوا

***