للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وجاء في حديث مرفوع، وإن ذلك يكون قبل حساب الناس، والله سبحانه وتعالى أعلم.

تم الكتاب بحمد الله وحسن توفيقه، فالحمد لله، ولا إله إلاَّ الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله العلي العظيم.

وقد وقع الفراغ من نسخه صبح الخميس رابع يوم من شهر ربيع الآخر من سنة خمس وخمسين وثلاثمائة وألف من الجرة النبوية، عَلَى مهاجرها أفضل الصلاة والسلام، عَلَى يد الفقير إِلَى ربه، المقر بالذنب والتقصير الراجي عفو ربه وإحسانه صالح بن عبد العزيز بن مرشد، غفر الله له ذنوبه، وثبته عَلَى دينه، وأحسن له الخاتمة، وغفر لوالديه وذريته وإخوانه وقرابته وجميع المسلمين والمؤمنات، وصلى الله عَلَى نبينا محمد وعلى آله وصحه أجمعين، وسلم تسليمًا كثيرًا، والحمد لله رب العالمين حمدًا كثيرًا.

***