للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[الواقعة: ٧ - ١١].

كان الشبلي يهيج في داره وينشد يقول:

عَلَى بُعدكم لا صبر ... عَلَى مَنْ عادته القربُ

ولا يقوى عَلَى حجبك ... من تيَّمه الحبُّ

فإنْ لم تَرَكَ العين ... فقد (أبصركَ) (*) القلبُ

...


(*) يبصرك: "نسخة".