للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

لعظيمُ البركة -ما علمتك- عَلَى أبيك، نافعُ الموعظةِ لمن وعظت، وايمُ الله، إن كان الذي رأيت من جزعي عَلَى أخيك، ولكن لما علمتُ أنَّ ملك الموتِ دخل داري فراعني دخوله، فكان الَّذِي رأيتَ. ثم أمر بجهازِهِ.

***