٦ - انقل غالبًا كلام الطبراني عَلَى الأحاديث في "المعجم الأوسط" -وهو من الكتب التي تعني بالغريب من الأحاديث، وبتفردات الرواة، ولهذا يجب أن ينظر للمعجم الأوسط عَلَى أنَّه ضمن كتب العلل، وكذلك كلامه في "المعجم الصغير"، وكذلك كلام البزار.
٧ - عند العزو للطبراني في "المعجم الكبير" فإنني أذكر رقم الجزء وبعده رقم الحديث.
٨ - قمت بنقل معنى بعض الكلمات الغريبة من معاجم اللغة.
٩ - هناك بعض عناوين ليست في الأصول الخطية التي بين يدي، ولكنني وضعتها تسهيلاً عَلَى القارئ، وقد اقتبست من رسالة التوحيد العناوين التي وضعها محققها.
١٠ - قمت بالتنبيه عَلَى بعض أخطاء الناسخين خاصة في مخطوطة "فضائل الشام".
١١ - قمت بوصف النسخ الخطية التي اعتمدت عليها في التحقيق، وتصوير نماذج منها.
١٢ - تكلمت عَلَى بعض أسانيد الأحاديث المرفوعة كلامًا موجزًا، خاصة الضعيف منها، ولم أجعل ذلك منهجًا.
١٣ - استفدت من أحكام الشيخ الألباني -رحمه الله- عَلَى بعض الأحاديث.