عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق وكنتم عن آياته تستكبرون " ثم أنهم أحضروا من جهنم المسوح، وسلوا سل السفود من الصوف المبلول تلك الروح، فانتقل إلى لعنة الله وعقابه، واستقر في اليم رجزه، وعذابه وذلك في ليلة الأربعاء سابع عشر شعبان ذي الأنوار سنة سبع وثمانمائة بنواحي أترار ورفع الله تعالى برحمته عن العباد العذاب المهين " فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين " قلت