٢ - أصل متوسط يزيد قليلا عن سابقه، وينقص الكثير من التفصيلات عن الَّذي يليه.
٣ - ثم حديث العهد بالمؤلف.
ويقوم هذا الكتاب على أن هناك أما أولى لهذه النسخ جميعا، وهي التي كتبها المؤلف - وهو بالجزائر - في حدود سنة (٨٧٠ هـ ـ) ولعلها كانت من ضمن ما ضاع من كتبه حين انتهبت داره (٤٨)، وعنها تتفرع سائر الأصول التي تتمثل في مجموعات، يسهل تصور أطوارها - عن أصولها وأمهاتها في الرسم التالي:
النسخة الأم:
• فرع قديم -> نسخة ت
• فرع متوسط -> عقيم
• فرع حديث -> [نسخة (الأصل)(د)، نسخة ق، نسخة خ]
(٤٨) انظر قسم الدراسة (الفصل الأول) ص: ١٨ من الرسالة.