للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(القاعدة السابعة والخمسون) الكفارة هل تفتقر (١) إلى نية (أ) أو لا؟ (٢)

وعليه إجزاء عتق الغير عنه، ومن فرق بين أن يكون بإذنه أولًا؟ فعلى توهم استقرار الملك أولًا، ثم العتق بعده، أو عدم استقراره، لأنه لم يملكه إلا إلى حرية؛ كالقولين فيمن اشترى بشرط العتق جاهلا. وفيمن قال إن اشتريته فهو حر عن ظهاري، بخلاف العالم أر المعلق لقصدهما إلى الحرية لا عن ظهار (٣).


(أ) - خ - (أم لا).