للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وعليه الخلاف أيضًا في اللبن المخلوط بغيره، إذا كان اللبن مغلوبا وغيره غالبا؛ ومذهب ابن القاسم (٨) وأبي حنيفة لغوه وعدم انتشار الحرمة به، (٩) ومذهب أشهب (١٠) والشافعي (١١) اعتباره ونشر الحرمة به (أ) (ب). (١٢)


(أ) ساقطة في (خ).