(فأثنى عليها خيرا، فأثنى عليها شرا) هكذا هو في بعض الأصول: خيرا وشرا بالنصب. وهو منصوب بإسقاط الجار. أي فأثنى بخير وبشر. وفي بعضها مرفوع. ومعنى الإثناء هو الوصف، يستعمل في الخير والشر. والاسم الثناء. قال في المصباح: يقال: أثنيت عليه خيرا وبخير، وأثنيت عليه شرا وبشر. لأنه بمعنى وصفته.