للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٥١ - (٢٤١٨) حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ. حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ وَعَبْدَةُ. قَالَا: حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ

⦗١٨٨١⦘

أَبِيهِ قَالَ:

قَالَتْ لِي عَائِشَةُ: أَبَوَاكَ، وَاللَّهِ! مِنَ الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بعد ما أصابهم القرح.


(أبواك) تعني أبا بكر والزبير. (استجابوا) بمعنى أجابوا. والسين والتاء زائدتان. (القرح) قال الراغب: القرح الأثر من الجراحة من شيء يصيبه من خارج. والقرح أثرها من داخل.

<<  <  ج: ص:  >  >>