قال الحافظ ابن حجر في "الإصابة": " (سنة) : بفتح المهملة وتشديد النون، وحكى ابن السكن فيه المعجمة والموحدة". انتهى.
وعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الإسلام بدأ غريبًا، وسيعود غريبًا كما بدأ؛ فطوبى للغرباء". قيل: ومن الغرباء يا رسول الله؟ قال: "الذين يصلحون إذا فسد الناس» .
رواه الطبراني في الثلاثة. قال الهيثمي:"ورجاله رجال الصحيح؛ غير بكر بن سليم، وهو ثقة".
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الإسلام بدأ غريبًا، وسيعود غريبًا؛ فطوبى للغرباء". قيل: ومن الغرباء يا رسول الله؟ قال: "الذين يصلحون إذا فسد الناس» .
رواه الطبراني في "الأوسط". قال الهيثمي:"وفيه عبد الله بن صالح كاتب الليث، وهو ضعيف، وقد وثق".
وعن أبي الدرداء وأبي أمامة وواثلة بن الأسقع وأنس بن مالك رضي الله عنهم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن الإسلام بدأ غريبًا، وسيعود غريبًا كما بدأ؛ فطوبى للغرباء". قالوا: يا رسول الله! ومن الغرباء؟ قال: "الذين يصلحون إذا فسد الناس» .
رواه الطبراني في "الكبير". قال الهيثمي:"وفيه كثير بن مروان، وهو ضعيف جدًا".
وعن ابن عباس رضي الله عنهما؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الإسلام بدأ غريبًا، وسيعود غريبًا كما بدأ؛ فطوبى للغرباء» .
رواه الطبراني في "الكبير" و "الأوسط". قال الهيثمي: "وفيه ليث بن أبي