إهلاك رأس المال، فالإنسان في هلاك نفسه وهو أكثر رأس المال بمنزله ذلك. إلا المؤمن العامل بطاعة ربه الصابر على ذلك والمتواصي بالحق، وقيل: المراد بذلك (أبو بكر) و (عمر) رضي الله عنهما.
{الَّذِي} في موضع جر على البدل من {هُمَزَةٍ} ، ولا يجوز أن يكون نعتاً؛ لأنه معرفة، و {هُمَزَةٍ} نكرة. ويجوز أن يكون في موضع نصب على إضمار (أعني) ، ويجوز أن يكون ي موضع رفع على إضمار (هو) .