للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

للباب، (٥) والحق الجواز للحديث (٦) كالشافعي، وكره الانفراد بقيام رمضان إذا أفضى إلى تعطيل إظهاره، أو تشويش خاطره، (٧) ونهى عن إفراد يوم الجمعة بالصوم لئلا يعظم تعظيم أهل الكتاب للسبت، وأجازه مالك قال الداودي (٨): لم يبلغه الحديث، (٩) وكره ترك العمل فيه لذلك؛ وكره إتباع رمضان


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .