(٢) يراجع: حديث الإفك في صحيح البخاري ومسلم، وسنن أبي داود باب السبق، صحيح البخاري رقم ٤١٤١، صحيح الإمام مسلم كتاب التوبة برقم ٢٧٧٠، سنن أبي داود كتاب الجهاد برقم ٢٥٧٨. (٣) سنن أبي داود باب السبق برقم ٢٥٧٨. (٤) والدليل على كونها بيضاء ما أخرجه الإمام أحمد في مسنده، قال - صلى الله عليه وسلم -: إني رأيت بياض كف عائشة في الجنة (١٣٨/ ٦ برقم ٢٥١٢٠). (٥) يدل عليه قول أم رومان ((يا بنية هوني عليك، فوالله لقلما كانت امرأة قط وضيئة عند رجل يحبها)) (صحيح البخاري برقم ٤١٤١)، وكذلك قول عمر (ض) لحفصة: ((يا بنية لا يغرنك هذه التي أعجبها حسنها)) يقصد عائشة، (صحيح البخاري برقم ٥٢١٨) وقوله: ((لأن كانت جارتك أوضأ منك)) (صحيح البخاري برقم ٥١٩١). (٦) تقول عائشة (ض): ((ما كان لإحدانا إلا ثوب واحد، تحيض فيه، فإذا أصابه شيء من دم قالت بريقها، فقصعته بظفرها)) (صحيح البخاري كتاب الحيض برقم ٣١٢ وسنن =