(٢) أخرجه الإمام أبو داود في السنن، كتاب الطهارة باب مؤاكلة الحائض برقم ٢٥٩. كما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه كتاب الحيض برقم ٣٠٠، والنسائي في سننه معضلاء كتاب الطهارة برقم ٢٧٩ وكتاب الحيض برقم ٣٧٧، ٣٧٩، ٣٨٠، وابن ماجه في سننه كتاب الطهارة برقم ٦٤٣. (٣) أصل الحديث في صحيح البخاري عن عائشة (ض) قالت: خرجت سودة بنت زمعة ليلا فرآها عمر فعرفها فقال: إنك والله يا سودة ما تخفين علينا، فرجعت إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فذكرت ذلك له وهو في حجرتي يتعشى وإن في يده لعرق، فأنزل الله عليه فرفع عنه وهو يقول: قد أذن الله لكن أن تخرجن لحوائجكن. (كتاب النكاح باب خروج النساء لحوائجهن برقم ٥٢٣٧، وأخرج جزءا منه مسلم في صحيحه كتاب السلام برقم ٢١٧٠). (٤) أشار به المؤلف إلى الحديث الذي رواه الإمام أحمد في مسنده عن حميد بن هلال قال: قالت عائشة: بعث إلينا آل أبي بكر بقائمة شاة ليلا فأمسك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - =