عبد الحي الندوي ونسيم أحمد عبد الوهاب المدني فجزاهما الله تعالى على حسن تعاونهما وشكر مساعيهما.
وأخيرا أختم هذه الكلمات بتقديم أسمى معاني الشكر والثناء وأخلص الحب والوفاء إلى أبوي الكريمين المحبين، وإلى زوجتي أم عائشة الذين حظيت من حبهم وعنايتهم دائما، وكان لهم فضل كبير في إنجاز هذا العمل، فجزاهم الله تعالى أحسن الجزاء، وبارك في أعمارهم، وأسبغ عليهم نعمة الصحة والعافية. إنه تعالى هو القريب المجيب.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله تعالى على خير خلقه محمد وآله وصحبه وأهل بيته أجمعين.