الإمام أحمد"، فإنْ لم يُوجد الحديثُ فيها فمِن باقي كتب التخريج، مع شرحِ ما فيها من غريبٍ، وبيانِ علةٍ إن وُجدت.
٥ - تخريجُ الأخبار والآثار وأسبابِ النزول الواردةِ فيه من كتبِ التخريج والتفسير وأسباب النزول.
٦ - تخريجُ الشواهد الشعرية وغيرِها من كتب دواوين الشعر، فإن تعذَّر فمِن باقي كتب الأدب المعتمَدة، مع شرح الغريب إنْ وُجد.
٧ - توثيقُ ما ينقله المصنفُ من مصادره مع مقابلته على ما جاء في تلك المصادر لضمان صحة النص، وبيان الاختلاف إنْ وجد وكان وجيهًا.
٨ - تعقُّبُ المصنف إنْ وقع خطأٌ أو سهوٌ أو سبقُ قلم، والتعليقُ في المواضع التي تحتاج إلى تعليق.
٩ - كتابةُ مقدمةٍ للكتاب تتضمنُ بيانَ موقعِ هذا التفسير وأهمَّ المراجع التي نهل منها، مع ترجمة المؤلف ترجمةً وافية، كما قُمنا بدراسةٍ مستفيضة لخصائص هذا التفسير ولمنهج المؤلف فيه.
١٠ - تذييل الكتاب بالفهارس العلمية المناسبة.
والحمد للَّه رب العالمين، وصلى اللَّه على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين