(٢) البيت لزهير بن أبي سلمى. انظر: "النكت في القرآن" لأبي الحسن علي بن فضال القيرواني (ص: ١٨٩)، و"إعراب القرآن" لأبي القاسم الأصبهاني (ص: ٨). (٣) انظر: "تفسير الثعلبي" (١/ ٩٧)، و"تفسير البغوي" (١/ ٥٠)، و"اللسان" و"التاج" (مادة: أله). ولم أقف على قائله ولا تمامه كشبيهه المتقدم. (٤) في (ر) و (ف): "أي". (٥) كذا جعل المؤلف هذا المعنى من باب (أله) في الاشتقاق، وذكره غيره من باب: (لاهَ يَلِيهُ). انظر: "تفسير البيضاوي" (١/ ٢٦)، و"البحر المحيط" لأبي حيان (١/ ٣٩)، و"المجيد في إعراب القرآن المجيد" للسفاقسي (١/ ٣٠)، و"الدر المصون" للسمين الحلبي (١/ ٢٤)، و"اللباب في علوم الكتاب" لابن عادل (١/ ١٣٨)، و"القاموس" (مادة: لاه)، و"روح المعاني" (١/ ٢٢٢).