(٢) لا صحة لهذا التقدير ولا لأمثاله في عمر الأرض، ولا دليل على شيء منه. (٣) في (ف): "السبع". (٤) في (أ) و (ف): "ويثبته". (٥) في هامش (ف): "تعريبه: الأخطار السبعة: أولها: خطر العاقبة؛ على الإيمان يُختم أمره أم على الكفر، والثانية: خطر القبر، فكونها مظلمة أو منورة، والثالثة: خطر جواب مُنكَر ونَكير وسؤال منكر ونكير؛ يُجيب صوابًا أم خطأ، ورابعها: خطر البعث؛ بأن يبيضَّ وجهه أم يسودَّ، وخامسها: خطر الحساب؛ ليسلم منه أو يتعلَّل، وسادسها: خطر الميزان؛ كفة طاعاته ثقيلة أو خفيفة، وسابعها: خطر الطريقين؛ يُساق إلى جهنَّم أو يُهدى إلى الجنة، فإذا قَرأ القرآنَ -أي: السبع الآيات- بتعظيمٍ واعتقادٍ، خلَّص نفسَه مِن هذه الأخطار بفَضْل اللَّه ورحمته".