(٢) في (أ): "خفف اللَّه" بدل: "خففت". (٣) في (ف): "عنكم". (٤) رواه أبو داود (١٥٧٤)، والترمذي (٦٢٠)، والنسائي في "الكبرى" (٢٢٦٨)، وابن ماجه (١٧٩٠)، (١٨١٣) من حديث علي رضي اللَّه عنه. (٥) رواه الحاكم في "المستدرك" (٧١١٤)، ورواه موقوفًا على أبي ثعلبة رضي اللَّه عنه الطبريُّ (٩/ ٢٤). وهذا الحديث حسنه النووي في "الأربعين"، وذكر ابن رجب في "جامع العلوم والحكم": (٢/ ١٥٠) أن للحديث علتين؛ إحداهما أن مكحولًا لم يصح له السماع من أبي ثعلبة. والثانية أنه اختلف في رفعه ووقفه على أبي ثعلبة، ورواه بعضهم عن مكحول من قوله، لكن قال الدارقطني: الأشبه بالصواب المرفوع. قال: وهو أشهر. انتهى. وانظر: "علل الدارقطني": (٦/ ٣٢٤).