٢ - "طِلبة الطَّلَبة" في اللغة، على ألفاظ كتب الحنفية.
٣ - "تعداد الشُّيوخ لعمر مستطرَفٌ على الحروف مستَطَر" جمع فيه أسماء مشايخه، وهم: خمس مئة وخمسون شيخًا.
٤ - "تطويل الأسفار لتحصيل الأخبار" روى فيه عن خمس مئة وخمسين شيخًا، وجمع أيضًا أسماء شيوخه، وحدَّث به لمَّا قدم بغداد.
٥ - "الأكمل الأطول في تفسير القرآن"، هكذا سماه في "هدية العارفين"، ولعله هو التفسير الكبير الذي ذكره في "التيسير"، فقد أشار إلى أن له غيرَه مطولًا فقال: والإتيانُ في القرآن لأربعينَ معنًى عدَّدْناها في تفسيرِنا الأولِ الأطول وسمَّاه في أكثر من موضع في تفسيره هنا باسم: "بحر علوم التفسير على نحو رسوم التذكير"، ونبه على ذلك ابن قطلوبغا عند ذكره لمشاهير كتب المؤلف فقال: و"التيسير" وفيه حَوالةٌ على تفسير كبير.
٦ - "النجاح في شرح أخبار كتاب الصحاح" وهو شرح لـ "صحيح البخاري"، ذكر في أوله أسانيده عن خمسين طريقًا إلى المصنف (١).
٧ - "الإشعار بالمختار من الأشعار" في عشرين مجلدًا.
٨ - "مشارع الشارع في فروع الحنفية": ذكر فيه أنه لمَّا رأى المتعلِّمين
(١) ذكره ابن الملقن في "التوضيح لشرح الجامع الصحيح" (١/ ١١٤)، وابن قطلوبغا في "تاج التراجم" (ص: ٢٧١)، وحاجي خليفة في "كشف الظنون" (١/ ٥٥٣) وقال: ذكر في أوله أسانيده عن خمسين طريقًا إلى المصنف. وذكره أيضًا في (٢/ ١٩٢٩) وقال: وهو لعمر النسفي، قال في أوله بعد ذكر أسانيده: هذِه خمسون طريقًا لإسناد كتاب "صحيح البخاري" أخذتها عن مشايخي، وذكره البغدادي في "هدية العارفين" (١/ ٧٨٣)، وكحالة في "معجم المؤلفين" (٧/ ٣٠٦).