(٢) رواه مرفوعًا متصلًا البزار في "مسنده" (٣٠٨٢ - كشف الأستار)، والطبري في "تفسيره" (١٢/ ١٢٨). ورواه الطبري في "تفسيره" (١٢/ ١٢٨) من طريق موسى بن طلحة عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مرسلًا، والمرفوع ضعيف الإسناد، وقد أورده الدارقطني في "العلل" (٤/ ٢٠٨) موصولًا ومرسلًا، وقال: المرسل أصح. (٣) انظر: "معاني القرآن" للفراء (٢/ ١٠٥)، قاله في تفسير قوله تعالى: {وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ} [النحل: ٥٧]. (٤) في (ر) و (ف): "سار". (٥) رواه الطبراني في "الكبير" (٢٤/ ٤٣٢) من حديث أم هانئ رضي اللَّه عنها. لكن ليس الإسراء بالنبي -صلى اللَّه عليه وسلم- من بيت أم هانئ مما اتفقت عليه الروايات، فقد وقع فيها اختلاف في ذلك، وجاء في "صحيح البخاري" (٣٨٨٧) من حديث مالك بن صعصعة: "بينما أنا نائم في الحطيم -وربما قال: في الحِجْرِ- مضطَجِعًا إذ أَتاني آتٍ. . . "، وعند البخاري أيضًا (٣٢٠٧) من حديثه أيضًا: "بَيْنَا أنَا عند =