(٢) في (أ): "كل". (٣) في (أ): "وأتاهم هذا"، وفي (ر): "وأتاهم ذلك". (٤) "له" ليست في (أ). (٥) "به" من (أ). (٦) لم أجد هذا الخبر، وظاهر الآية العموم، كيف وقد صدرها بكلمة: {فَكَأَيِّنْ} دلالة على كثرة حصول هذا المشهد، وهذه الآية من مظاهر الإعجاز في كتاب اللَّه، فقد جاء تركيبها بحيث يمكن تخيل عشرات القصص بل المئات التي يكون هذا المشهد المذكور في الآية محورًا لها، وليس ذلك مقتصرًا على تعدد الأزمنة، بل يشمل أيضًا تعدد الأمكنة، ولا يشترط في ذلك وجود نبي بينهم مع مخالفته أو قتله، بل يكفي وجود شريعة الإيمان عندهم، بل قد يكون سبب ما يحل بهم هو كثرة التظالم وأكل الحقوق ولو لم يكن إيمان، واللَّه أعلم.