(٢) اللآلي ٩٢١؛ وبعده: فإذا مررت بقبره فاعقر به ... كوم الجلاد وكلّ طرف سابح وفى ت، ونسخة بحاشيتى الأصل، ف: «إن السماحة والشجاعة». (٣) ديوانه ٢: ٦١٧، وروايته: «فروحت القلوص إلى سعيد». (٤) فى نسخة بحاشيتى الأصل، ت: «وهو». (٥) ديوانه ٩٤، وفى حاشية ت (من نسخة): «توسط أبرديه»، وفى حواشى الأصل، ت، ف: «قبله: إليك بعثت راحلتى تشكّى ... هزالا بعد مقحدها السّمين إذ بركت على شرف وألقت ... عسيب جرانها كعصا الهجين إذا الأرطى ... المقحد: أصل السنام، والشرف: النجد من الأرض، وعسيب جرانها: صفحة العنق، والهجين: الراعى، والجوازئ: التى اكتفت بالرطب عن الماء، وأبردا الأرطى: الغداة والعشى؛ وقال خالد بن كلثوم: أبرداه: ظلاه؛ الظل بالغداة والفيء بالعشى؛ وقال ابن دريد: معناه أن البقرة تتوسد بالغداة الأرطى الّذي يلى المغرب، فإذا دارت الشمس دارت معها إلى ناحية المشرق تتوسد الغصون التى مالت عنها الشمس». والعين: جمع عيناء؛ وهى الواسعة العين.