وقلّما أبقى على ما أرى ... يوشك أن ينعى بى الناعى أسلمنى للوجد أشياعى ... لما سعى به عندهم الساعى. (٢) بعده؛ كما فى الديوان: ما أقتل اليأس لأهل الهوى ... لا سيّما من بعد أطماع. (٣) ديوانه: ٢: ٢٩٥، وفى حواشى الأصل، ت، ف: «مثله»: أتطمع أن يطيعك قلب سعدى ... وتزعم أن قلبك قد عصاكا. (٤) م: «خمصانة»، والخميصة والخمصانة: الضامرة البطن. (٥) ديوانه: ٤٢. والمعلقات- بشرح التبريزى: ٢٧٤. صفر الوشاحين؛ يعنى أنها خميصة البطن دقيقة الخصر، فوشاحها يعلن عنها والبهكنة: الكبيرة الخلق، وتأتى: ترفق فى المشى. (٦) ديوانه: ١٣٠. الخرعبة: الناعمة. الرشأ: الظبى الصغير. ملزوم: مربى فى البيوت؛ وهو أحسن له.