جارية فى درعها الفضفاض ... أبيض من أخت بنى إباض وفى حاشية ف: «أبيض، بالرفع على تقدير: أنت أبيض، وبالفتح على أنه حال من أنا أو أنت. وإباض: اسم رجل». (٢) فى حاشيتى ت؛ «قال السيد المرتضى رضى الله عنه: هو لطرفة؛ وإنما أراد ذمه بقلة الفرى فى بيته» فطباخه نقى الثوب». والبيت فى ديوانه: ١٥، وروايته فيه: إن قلت نصر فنصر كان شرّ فتى ... قدما وأبيضهم سربال طبّاخ وهو أيضا فى اللسان (بيض)، وروايته فيه: إذا الرجال استووا واشتدّ أكلهم ... فأنت أبيضهم سربال طبّاخ. (٣) حاشية ت (من نسخة): «هو أحسن القوم وجها وأشرفهم خلقا». (٤) حاشية ف: «مبيضهم؛ أى أبيضهم، لا بمعنى المبالغة». (٥) حاشية ف: «تحقيق ما قدره السيد أن يكون أبيضهم سربال طباخ» ليس معناه التعجب، والمعنى مبيضهم سربال طباخ، ويؤول المعنى إلى أن سربال طباخه أبيض فحسب ولا يعنى أنه أشد بياضا من سربال غيره».