وانظر -أيضاً-: «مجمع الزوائد» (٧/٣٣٨، ٣٤٠-٣٥٠) ، «كنز العمال» (١٤/٣١١-٣١٢) ، و «الفتن والملاحم» (١/٧٢ وما بعد) لابن كثير، «جامع الأصول» (١٠/٣٤٦) ، و «إتحاف الخيرة المهرة» (١٠/٢٩٢-٢٩٤) (باب من أين يخرج الدجال وما جاء في نزوله (خوز) و (كرمان)) ، «قصة المسيح الدجال» (٩٥، ١٤٤) . بقي بعد هذا: التنبيه على أن سعيد بن المسيب لم يدرك أبا بكر، وأن في بعض هذه المواطن ذكراً لـ (العراق) مقروناً بـ (الدجال) ، وليس من همي تتبع ذلك على وجه فيه تفصيل، وتكفي هذه الإشارة. وانظر: الأثر اللاحق، والله الموفق. وانظر في (العراق) و (المهدي) : «مسند أبي يعلى» (٦٩٤٠) ، «إتحاف الخيرة المهرة» (١٠/٢٨٣-٢٨٤ رقم ٩٩٧٣) . وورد في ذلك آثار عديدة -أيضاً-، منها ما أخرجه مسدد -كما في «إتحاف الخيرة» (١٠/٢٠٩ رقم ٩٨٣٥) - عن عبد الله الملطي: «شاطئ الفرات طريق بقية المؤمنين هراباً من الدجال» . (١) عقبة أفيق-بفتح أوله وكسر ثانيه-، أخرج أحمد (٥/٢٢١) ، وابن أبي شيبة (١٥/١١٧) ، والحربي في «غريبه» (٣/١١٢٧) ، والروياني (١/٤٣٩) ، وحنبل بن إسحاق في «الفتن» (رقم ٢٧) ، والطبراني في «الكبير» (٧/٩٨ رقم ٦٤٤٥) ، وأبو القاسم البغوي في =