(٢) «الحوادث الجامعة» (ص ٣٣٥) ، «شذرات الذهب» (٥/٢٧١) ، «تاريخ الخلفاء» (٤٧٢) . (٣) ذكر الذهبي في «تاريخ الإسلام» قسماً من قصيدة نظمها تقي الدين إسماعيل بن أبي اليسر التنوخي في ستة وستين بيتاً مطلعها: لسائل الدَّمع عن بغداد أخبار ... فما وقوفك والأحباب قد ساروا ونشرها المستشرق سوموغي في مجلة (B. S. O. A. S) ، وقسم منها في «النجوم الزاهرة» (٧/٥١-٥٢) و «درة الأسلاك» (١/٢٥) ، و «شذرات الذهب» (٥/٢٧١-٢٧٢) ، و «تاريخ الخلفاء» (٤٧٣) . وخير من ترجم لشهداء الواقعة من الأمراء والقادة والزعماء والفقهاء والمحدثين والعلماء؛ هو تاج الدين ابن الساعي مؤرخ العراق، الذي نجى من هذه الواقعة، ونقله عنه صاحب «العسجد المسبوك» ، والذهبي في «تاريخ الإسلام» ، وابن كثير في «البداية والنهاية» ، فمن أراد استزادة فعليه بها.