(٢) في (ز): "إنها". (٣) سقط "يوم" من (م). (٤) في (ز): "وَهَذِهِ". (٥) أخرجه ابن الجوزي في "العلل المتناهية" (١٤٦٠). (٦) كتب في حاشية (ز): "قال أبو عبد الله الحُسَين بن إِبراهِيم بن الحُسَين بن جَعفَر الجورقاني المعدل، وكان حافظًا: هذا حديث باطل، تفرد به أبو سُمَير، وهو منكر الحديث. ثم قال في خلاف ذلك، وأتى بإسناده حديث الحَسَن بن عَمرو، عن مُجاهِد، عن جُنادَة بن أبي أُمَيَّة، عن عبد الله بن عَمرو قال: قالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: من قتل قتيلاً من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عامًا. وقال هذا حديث صحيح أخرجه البُخارِي في "الصحيح" (٦٩١٤)، عن قَيس بن حَفص، عن عبد الواحِد، عن الحَسَن. ثم أتى بحديثه صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ، أنه عاد جارًا له يهوديًّا، وقال: أخرجه البُخارِي (٥٦٥٧)، عن سُلَيمان بن حَرب، عن حَماد بن زَيد، وحَماد بن زَيد، عن ثابِت، عن أنس. قال أبو الفرج الشافِعِي: كان أبا عبد الله قد خفي عليه أن البُخارِي لم بذكر جُنادَة بن أبي أُمَيَّة بين عبد الله ومُجاهِد، والصَّواب ذكر جُنادَة بينهما. (٧) في (ز): "يَعنِي ابن إِسماعِيل"، والنص مخرج في "التاريخ الأَوسط" للبخاري (١٢٧٣). (٨) كتب في (ز): "آخر الجزء وحسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النُصَير يتلوه إن شاء الله تعالي في الجزء الَّذِي يليه أبو سَودَة ربيع بن النُّعمان الغَنَوِي مولى بَنِي نَصر الكُوفِي، عن نُعَيم بن أبي هِند".