ففي "التاريخ الكبير" للبخاري ٤/ ٣٢٨ (٣٠٠٦)، و"الثقات" لابن حبان ٤/ ٣٨٥ (٣٤٨١)، و"ذكر اسم كل صحابي" لأبي الفتح الأَزدِي (٢٩٠)، و"الإكمال" لابن ماكولا ٦/ ١٧١: "أَسماء بنت أبي بكر". وأما في "الكنى" لمُسلِم (الورقة ٨٧/أ)، و"الكنى والأَسماء" للدولابي (١٥٧٥)، و"الجرح والتعَدِيل" ٤/ ٤٥٠ (١٩٨٦): "أَسماء بنت عُمَيس". وفي المطبوع من "كنى مُسلِم" (٢٦٦٥) تحرف إلى: "أَسماء بنت عِيسى". وحديثه أخرجه ابن أبي الدنيا في "الفرج بعد الشدة" (٥١)، والخرائطي في "مكارم الأخلاق" (١٠٨٧)، والطبراني في "المعجم الكبير" ٢٤/ ١٥٤ (٣٩٦)، وفي "الدعاء" (١٠٢٩)، والتنوخي في "الفرج بعد الشدة" (صفحة ٣٦)، والبيهقي، في "شعب الإيمان" (٩٧٤٨، ٩٧٤٩)، وفي "الآداب" (٧٦١)، من طريق عَفان بن مُسلِم، عن عبد الواحِد بن زِياد، عن مجمع بن يَحيَى، عن أبي العيوف صعب أو صعيب العنَزِي، قال سمعت أَسماء بنت عُمَيس قالَت: سَمِعتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يقول: "من أصابه غم أو هم أو سقم أو شدة أو ذل أو لأواء فَقالَ: الله ربي لا شَرِيك له، كشف ذلك عنه". (٢) "التاريخ الكبير" للبخاري ٤/ ٣٢٨ (٣٠٠٦).