بالمشرق أثناء رحلته في طلب العلم. وقد ذكره في مختلف كتبه منها: السراج: ٢٨/ ب.
٤٩ - "الكافي في أن لا دليل على النافي" ذكره المقري في أزهار الرياض، وعباس بن إبراهيم في الأعلام: ٤/ ٩٦.
٥٠ - "الإِنصاف في مسائل الخلاف" وهو في عشرين مجلداً، ذكره المؤلف في مختلف كتبه بأسماء متغايرة منها: مسائل الخلاف والفروع (الأحكام: ١٣١) ومسائل الفروع (الأحكام: ٩٦، ١٥٥) ومسائل الخلاف (الأحكام: ٥٣٤، السراج: ٩٨/ ب) والإِنصاف (الأحكام: ٩٨٣)، وتلخيص مسائل الخلاف (الأحكام: ٢٢٧) ونسبه إليه أغلب من ترجموا له كالمقري في أزهار الرياض: ٣/ ٩٥، وحاجي خليفة في كشف الظنون: ١/ ١٦٠، وعباس بن إبراهيم في الأعلام ٤/ ٩٧.
[الزهد]
٥١ - "العقد الأكبر للقلب الأصغر" وهذا الكتاب موضوعه هو علم الكلام والتصوف، فقد أحال المؤلف عليه في الأمد الأقصى: ١٠٧/ ب أثناء كلامه عن اسم الجلالة "الخالق"، كما أحال عليه في المتوسط: ٤٤ أثناء كلامه على كلام الله عز وجل، وقد نسبه إليه الرعيني في برنامجه: ٧٢، والمقري في أزهار الرياض: ٣/ ٩٤ والبغدادي في هدية العارفين: ٢/ ٩٠.
٥٢ - "تفصيل التفضيل بين التحميد والتجليل" وقد قرر المؤلف في هذا الكتاب شروط القول في التفضيل بين الخوف والرجاء وبين الفقر والغنى وما إلى ذلك وقد ذكر في السراج: ١٣٤/ ب والقبس: ٢٨٠/ ب (مخطوط الخزانة العامة بالرباط رقم: ١٩١٦ ك) كما نسبه إليه المقري في أزهار الرياض ٣/ ٩٤ - ٩٥، وحاجي خليفة في كشف الظنون: ١/ ٨١٠، وعباس ابن إبراهيم في الأعلام: ٤/ ٩٦.
٥٣ - "كتاب الأمر" ذكره في الأحكام: ٩١ حيث بين فيه توبة الله على