(٢) م، ن: ٩٦، قلت: وهذه العبارة نفسها وردت معنا في "القانون" الذي نحن بصدد تحقيقه والتعليق عليه. انظر صفحة: (٣) قلت: يا حبذا لو اهتم الباحثون بهذا التفسير، فيجمعون نسخه، ويقارنون بينها مع التتبع المحيط بأطراف الموضوع، لعلنا نتوصل إلى أحكام جديدة تلقي الضوء على المدرسة القرآنية بالمغرب والأندلس في نشأتها وتطورها. (٤) ارتضيت في العنوان التسمية التي وردت على غلاف الجزء الموجود بخزانة جامع القرويين بفاس رقم: ٩٢٦، ونسخة الأسكرياب. (٥) ذهب المستشرق الألماني بركلمان (تاريخ الأدب العربي): إلى تسميته بـ "قانون التأويل في التفسير" وإلى هذا الأسم ذهب د. عمار طالبي (آراء أبي بكر بن العربي الكلامية: ٦٧، ٦٨) بناء على النسخ المحفوظة من هذا التفسير بدار الكتب المصرية، أما بعض الباحثين المغاربة الذين اتصلت بهم في المغرب، فالشيخ محمد بن أبي بكر التطواني -حفظه الله- سماه "قانون التأويل" أما الدكتور الصغيري فسماه "القانون في التفسير"، وما زال الاختلاف قائماً إلى الآن نظراً لعدم وقوفهم على جميع النسخ المخطوطة التي وصلتنا والتحقق من موضوعات