انظر عن سوسة: نُزْهَةُ المشتاق للشريف الإدريسي: ٢٠٣، المغرب في ذكر إفريقية والمغرب للبَكْرِيّ: ٣٤، معجم البلدان: ٣/ ٢٨١، الرَّوْض المِعْطَار للحِمْيَرِي: ٣٣١. وعن المهدية انظر: الاستبصار في عجائب الأمصار: ١١٧، المغرب للبكري: ٢٩، معجم البلدان: ٥/ ٢٩٩، الروض المعطار: ٥٦١. (١) من أعظم المدن التونسية، افتتحها جيش معاوية رضي الله عنه سنة: ٥٠ للهجرة، وكانت مركزاً مهماً في نشر الإِسلام بإفريقيا. المغرب للبَكْري: ٢٤، معجم البلدان: ٤/ ٤٢٠. (٢) هو محمد بن حبيب المهدوي القلانسي، فقيه أصولي متكلم. خريدة القصر للأصفهاني: ١/ ١٦٢، رحلة التجاني: ٣٢٠. (٣) هو أبو علي حسان البَرْبَرِي المَهْدَوِي، مفتي المهدية وفقيهها، الإِمام العُمْدة، شجرة النور الزكية لمخلوف: ١/ ١٢٦. (٤) هو أبو بكر محمد بن أبي القاسم اللبيدي. كان من أهل العلم والأدب والفهم الحسن. ترتيب المدارك لِعياض: ٤/ ٧٧٣ والغنية له: ٢٢٨، شجرة النور الزكية: ١/ ١٠٩. (٥) هو أبو الحسن علي بن محمد الخَوْلَانِي المَهْدَوِي المعروف بالحَدَّاد، المقرىء، فيه أصولي بارع، قال عنه ابن العربي: "كنت أحضر عليه كتابه المسَمَّى" بالإشارة وشرحها" وغيرها من تآليفه، وكان ذلك بالمهدية في شهور سنة: ٤٨٥" شجرة النور الزكية: ١/ ١١٨، وانظر رحلة التيجاني: ٣٢٠. (٦) هو أبو سليمان بن القَديم، أصولي متكلم، كان يُدَرس كتاب التمهيد للبَاقِلانِي: فهرست ابن عَطِية: ٤٣، ٥٥، الغُنْيَة لعياض: ١٩٠. (٧) طريقة القيروان تمتاز بالتخريجات والإيرادات وإثراء الموضوع بالصور والتمثيل، عكس طريقة العراقيين التي تمتاز بالمناظرة والاستدلال واستخراج العلل وأصول الأدلة. (عن الأستاذ مصطفى صغيري: ٢/ ٣