وأخرجه أحمد في «مسنده»(١٨/ ١٢)(١١٤١٤) عن محمد بن جعفر «غندر».
وأبو يعلى في «مسنده»(٢/ ٤١٥)(١٢٠٦) من طريق وكيع.
كلاهما:(محمد بن جعفر، ووكيع) عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى.
وأخرجه الحاكم - كما ذكره ابن الملقن (١) في «البدر المنير» - ط. العاصمة - (٢٤/ ٨٧)، والخطيب في «تاريخ بغداد»(٩/ ٤٠٠) من طريق عبد الملك بن عمير اللخمي.
وأخرجه الطبراني في «المعجم الصغير»(١/ ١٦٨) من طريق فراس بن يحيى.
ثلاثتهم:(محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، وعبد الملك بن عمير اللخمي، وفراس بن يحيى) عن عطية العَوْفي.
كلاهما:(أبو الوداك جبر بن نَوْف، وعطية العوفي) عن أبي سعيد الخدري، به.
- يونس بن أبي إسحاق السَّبيعي، قال الذهبي في «الكاشف»(٣/ ٣٠٣): صدوق. وقال ابن حجر في «التقريب»(ص ١٠٩٧): صدوق، يهم قليلاً.
- عطية بن سعد العوفي.
ضَعِيفٌ، مُدَلِّسٌ. ... سبقت ترجمته في الحديث رقم (٢)
لفظ حديث هشيم: إنا ننحر الناقة، ونذبح البقرة والشاة، فنجد في بطنها الجنين، أنلقيه أم نأكله؟ قال - صلى الله عليه وسلم -: «كلوه إن شئتم، فإن ذكاته ذكاة أمه».
وعند بعضهم مختصراً:«ذكاة الجنين ذكاة أمه». كما عند الترمذي، وغيره.
قال الترمذي عقب الحديث: (وفي الباب: عن جابر، وأبي أمامة، وأبي الدرداء، وأبي هريرة.