وأخرجه الترمذي في «جامعه»(ص ١٥٨) كتاب الحج، باب ماجاء في صيد البحر للمحرم (٨٥٠) عن أبي كريب.
كلاهما:(علي بن محمد، وأبو كريب) عن وكيع، به.
وأخرجه أحمد في «مسنده»(١٣/ ٤٢٢)(٨٠٦٠) و (١٥/ ١٥٨)(٩٢٧٦) عن أبي كامل وعفان.
وأخرجه أيضاً (١٤/ ٣٧٠)(٨٧٦٥) عن مؤمل بن إسماعيل.
وأيضاً (١٤/ ٤٥٩)(٨٨٧١) عن سريج.
وأخرجه أبوداود في «سننه»(ص ٢١٥) كتاب المناسك، باب في الجراد للمحرم، حديث (١٨٥٤)،ومن طريقه: [البيهقي في «الكبرى»(٥/ ٢٠٧)] من طريق حبيب المعلم.
وأبو نعيم في «الحلية»(٨/ ٣٠٢) من طريق بشر بن السري.
سبعتهم:[وكيع، وأبو كامل، وعفان، ومؤمل بن إسماعيل، وسريج، وحبيب المعلم، وبشر بن السري] عن حماد بن سلمة، به. عند الترمذي بمثله، والباقون بنحوه.
وأخرجه أبو داود في «سننه»(ص ٢١٥) كتاب المناسك، باب في الجراد للمحرم، حديث (١٨٥٣)، ومن طريقه: [البيهقي في «الكبرى»(٥/ ٢٠٧)] من طريقه حماد، عن ميمون بن جابان، عن أبي رافع، عن أبي هريرة - رضي الله عنه بنحوه مختصراً.
قال في «التقريب»(ص ٩٨٩): ميمون بن جابان، مقبول.
[الحكم على الحديث]
الحديث ضعيف جداً.
قال النووي في «المجموع»(٧/ ٣٣١): واتفقوا على تضعيفه.
قال الترمذي عقب الحديث: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث أبي المهزم، عن