للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

هذه زيادة ألحق بالأصل في شعبان، سنة سبع وخمسين وأربعمئة، حين وصلت الجراد نيسابور.

[«الجامع لشعب الإيمان» للبيهقي (١٨/ ١٠٩) (٩٦٥٨)]

[دراسة الإسناد]

- الحسن بن محمد بن حبيب بن أيوب، أبو القاسم النيسابوري المُفَسِّرُ.

ضَعِيْفٌ.

روى عن: أبي العباس الأصم، وإبراهيم بن محمد بن يحيى بن سختويه، وأبي حاتم بن حبان، ومحمد بن عبد الله بن محمد أبي بكر النيسابوري الحفيد، وغيرهم.

روى عنه: البيهقي، ومحمد بن إسماعيل أبو الفتح الفرغاني، ومحمد بن عبد الواحد أبو بكر الحيري، وغيرهم.

قال الصريفيني: قال عبد الغفار الفارسي في «تاريخه»: أبوالقاسم الإمام، الواعظ، المفسر، سمع، وجمع، وحدث.

قال الذهبي في «السير»: العلامة، المفسر، الواعظ، صاحب كتاب «عقلاءالمجانيين»،صنَّف في التفسير، والآداب ... وقد تكلَّم فيه الحاكم في رقعة نقلها عنه مسعود ابن علي السجزي» (١).

وقال في «المغني: وهَّاه الحاكم في رقعة بخطه.

ت ٤٠٦ هـ.

[«المنتخب من كتاب السياق» (٤٧٠)، «سير أعلام النبلاء» (١٧/ ٢٣٧)، «تاريخ الإسلام» (٢٨/ ١٤١)، «المغني» في الضعفاء (١/ ٢٥٦)، «طبقات المفسرين» للسيوطي (ص ٣٥)، «بغية الوعاة» (١/ ٥١٩)، «إتحاف المرتقي بتراجم شيوخ

البيهقي» لمحمود النحّال (ص ١٤٧)]


(١) لم أجده في سؤالاته المطبوعة.

<<  <   >  >>