للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وهم في وسط الظهيرة: من أتى مكة غداً في مثل هذا الوقت، كان له أجر عمرتين، فصكُّوا الإبل صكةً شديدة حتى أتوا مكة من الغداة، وعُمِّي تصغير أعمى على الترخيم، فسميت الظهيرة صَكَّة عُمِّي].

وينظر: [«غريب الحديث» لابن قتيبة (١/ ٤٥٥)، «غريب الحديث» للخطابي (١/ ١٩٥)، «النهاية» (٣/ ٤٣)، «لسان العرب» (١٥/ ٩٩)، «تاج العروس» (٣٩/ ١١٠)].

* ... * ... *

<<  <   >  >>