الوجه الأول:(الأعمش، عن أبي وائل، عن مسروق، عن معاذ)
رواه عن الأعمش كلٌّ مِن:
١) سفيان الثوري.
أخرجه: عبد الرزاق في «المصنف»(٤/ ٢١)، ومن طريقه: [الترمذي في «جامعه» - كما تقدم في إسناد الحديث -، ومن طريقه: [البغوي في «شرح السُّنة»(٦/ ١٩)، (١١/ ١٧٢)]، وأحمد (٣٦/ ٣٣٨)(٢٢٠١٣) ومن طريقه: [ابن الجوزي في «التحقيق»(٢/ ٣٣)]، وابن الجارود في «المنتقى»(٢/ ١٢)، والطبراني في «المعجم الكبير»(٢٠/ ١٢٨)، والدارقطني في «سننه»(٢/ ١٠٢)، والبيهقي في «السنن الكبرى»(٤/ ٩٨)] وأبو داود في «سننه»(صـ ١٨٧) كتاب الزكاة، باب في زكاة السائمة حديث (١٥٧٨)، والبزار في «مسنده»(٧/ ٩٦)، وابن خزيمة في «صحيحه»(٤/ ١٩)(٢٢٦٨)، وأبو بكر الشافعي في «الغيلانيات» رقم (٨٨٥) كلهم من طريق سفيان به، بلفظه.
وليس عند «أبي داود» و «ابن الجارود» الجملة الأخيرة في ذكر الجزية «ومن كل حالم ... ».
وعند «عبد الرزاق» و «الطبراني» و «الدارقطني» و «البيهقي» قُرن سفيان بمعمر.
٢) أبو معاوية الضرير.
أخرجه: الحاكم في «المستدرك»(١/ ٣٩٨) وقال: (صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه) وسكت عنه الذهبي.
ومن طريقه: [البيهقي في «السنن الكبرى»(٩/ ١٩٣) في كتاب الجزية، باب كم الجزية؟