للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ثلاثتهم: (أبو عبد الله الحاكم، وأبو بكر أحمد القاضي، ومحمد بن أحمد بن شاذان) عن أبي العباس محمد بن يعقوب الأصم، عن أبي عتبة أحمد بن الفرج.

وأخرجه ابن قتيبة في «غريب الحديث» (١/ ٤٤٩)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (٢/ ٤٤٤) (١٢٤٠) من طريق عمرو بن عثمان.

وقد قرنَهُ ابنُ أبي عاصم بابنِ مصفى. ولم يذكر متن الحديث.

وأخرجه الحربي في «غريب الحديث» (٢/ ٥٨١) من طريق عيسى بن المنذر.

وأبو القاسم البغوي - كما في «تفسير ابن كثير» (٦/ ٣٧١) - من طريق داود بن رشيد.

والطبراني في «المعجم الكبير» (٨/ ١٤١) (٧٦٣١)، وفي «مسند الشاميين» (٢/ ٢٣٢) (١٢٤٣) من طريق موسى بن أيوب النصيبي.

ستتهم: (أحمد بن الفرج أبو عتبة، وعمرو بن عثمان، وابن مصفَّى، وعيسى بن المنذر، وداود بن رشيد، وموسى بن أيوب النصيبي) عن بقية بن الوليد، به.

وقد صرَّح بقية في التحديث عند ابن أبي عاصم، والبيهقي، وابن عساكر، والذهبي في «الميزان».

ولم أجد الزيادة المذكورة في آخر المتن. (قلت: يا أبا الفضل، ما الشياع؟ قال: الصوت).

إلا عند البيهقي، وعنه ابن عساكر في «تاريخه»، والذهبي في «الميزان».

قال ابن عساكر في «تاريخه» (٧٠/ ٩٤): [أبو الفضل هو نمير بن يزيد. حمصي]. وعند أبي القاسم البغوي: وقال نمير: الشياع: الصوت.

وللحديث شاهد من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سئل عن الجراد؟ فقال: «إن مريم سألت الله تعالى أن يطعمها لحماً لا دم فيه، فأطعمها الجراد».

أخرجه العقيلي في «الضعفاء» (٤/ ١٤١٤)، وتمَّام الرازي في [«فوائده» (٣/ ١٥١) (٩٥٣)

<<  <   >  >>