للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وأخرجه أحمد في «مسنده» (٤٢/ ٤٦٢) (٢٥٧٠٠)، والحاكم في «مستدركه» (٤/ ٣٩٣) (٨٠٣٩) من طريق إسرائيل.

وعند أحمد قرن به سفيان الثوري.

وعند النسائي: الاقتصار على المرفوع. وكذا عند ابن أبي شيبة.

وأخرجه أحمد أيضاً في «المسند» (٤٠/ ٤٣٩) (٢٤٣٠٤) من طريق يونس بن أبي إسحاق.

وفيه زيادة.

وأخرجه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» (٥٦/ ٣٨٤) من طريق إسماعيل بن أبي خالد.

خمستهم: (أبو الأحوص، والثوري، وإسرائيل، ويونس بن أبي إسحاق، وإسماعيل بن أبي خالد) عن أبي إسحاق، به.

خالفهم زهيرٌ، فروى الحديثَ موقوفاً على عائشة من قولها.

أخرجه النسائي في «المجتبى» (ص ٤٢٣)، كتاب تحريم الدم، باب ذكر ما يحل به دم المسلم، حديث (٤٠١٨)، وفي «السنن الكبرى» (٣/ ٤٢٧) (٣٤٦٧)، وفيه الاقتصار على قولها «لا يحل دم امرئ مسلم ... ».

وزهيرٌ ثقة، لكنَّه قد سمِعَ من السَّبِيعي بأَخَرَة بعد ما تَغَيَّر، فرواية الثوري أصحُّ، خاصةً ومعه جماعة.

يُنظر: [«كتاب المختلطين» للعلائي (٣٥)، «الكواكب النيرات» (ص ٣٥٠) (٤١)، «معجم المختلطين» (ص ٢٤٧)]

وفي جميع المصادر السابقة لم يذكروا الأبيات التي أنشدها الأشتر عند عائشة - رضي الله عنها -.

<<  <   >  >>