وكاتب السر بحلب- قال أن والده القاضي علم الدين. وعمه الشيخ شمس الدين الكاتب وكان من الأخيار خرجا عن بيت لهما كان ملاصقا لهذا المسجد فوسع في هذا المسجد ... «١»
ثم آل إلى الخراب فعمره الحاج علي السيبك كان تاجرا في الجوهر.
ثم في أيامنا وسعه أهل المحلة من أهل الخير. وساعدهم بعض التجار في ذلك. وهذه الزيادة من جهة الشرق.
[جامع طوغان:]
خارج باب الجنان «٢» .
[«جامع خارج حلب]
في حارة التركمان ظاهر باب النصر شرقي حوض الحاج اينال كافل حلب» :
لا أعرف من ترجمته شيئا. مكتوب على بابه تحت منارته جددت هذه المنارة سنة سبعين وسبعمائة.» .
[«جامع الزكي؛ خارج باب النصر» :]
كان أولا مسجدا عمريا فجدده قبل فتنة تمر محمد الزكي أحد أجناد الحلقة.
ثم في سنة تسع وعشرين وثمانمائة وسّعه الأمير ناصر الدين الحجيج الاستادار بحلب.
ووقف على ما زاده وقفا مختصا بالزيادة «٣» . وكان قد وقف عليه محمد الزكي وقفا غير ذلك. وهو باق يصرف على مصالح الجامع.