وبنائه إلى جانب الحوض الذي أنشأه في درب الحدادية زاوية ولم يكملها ثم اتخذها دارا
[اقجا خازندار اشبك] :
وكان اقجا المذكور لا عقل له. ولما حصر الأشرف آمد كان متكلما على آله الحصار وهم السلطان ببناء حصن ليشرف على آمد في الحصار فشرع اقجا في العمارة فلما رأى السلطان ما فعل قال له: هذا لا يكون على هذه الصورة فأجاب السلطان إن الله أعطاك السلطنة لا الهندسة. فهم السلطان بقتله فعز إلى العجم. ثم اتصل إلى مكة وجاء إلى حلب بعد موت الأشرف (٦٥ ظ) م
[المدارس المالكية والحنابلة]
«مدرسة..... «١» » :
أنشأها الأمير سيف الدين علي بن سليمان بن جندر تحت القلعة لتدريس مذهبي مالك وأحمد بن حنبل رضي الله عنهما.
[«وزاوية بالجامع الكبير» :]
وقفها الملك العادل نور الدين لتدريس مذهب الإمام مالك كما تقدم.
«وزاوية بالجامع أيضا» :
وقفها نور الدين لتدريس مذهب الإمام أحمد كما تقدم.
وتقدم في الصلاحية أنها وقف على المذاهب الأربع.
وتقدم في الزجاجية أنه أراد أن يقفها على الفرق الأربع.