(٢) أخرجه مسلم (١٦٤٥)، من حديث عقبة بن عامر - رضي الله عنه -. (٣) أخرجه الترمذي (١٥٢٨)، وابن ماجه (٢١٢٧) وغيرهما عن عقبة بن عامر - رضي الله عنه -، وهو وهم والصواب رواية مسلم كما بين ذلك البيهقي وغيره. وأخرجه أبو داود (٣٣٢٢) وابن ماجه (٢١٢٨) وغيرهما عن ابن عباس - رضي الله عنه - مرفوعاً والصواب وقفه على ابن عباس - رضي الله عنه - بين ذلك أبو داود والبيهقي وغيرهما. (٤) تقدم تخريجه. (٥) أخرجه أحمد (٢٦٠٩٨)، وأبو داود (٣٢٩٠)، والترمذي (١٥٢٤)، والنسائي (٣٨٣٧)، وابن ماجه (٢١٢٥)، وغيرهم عن عائشة رضي الله عنها. هذا الحديث معل بعلة خفية بينها الإمام أحمد والبخاري والدارقطني والنسائي والبيهقي وهي أن الزهري يرويه عن سليمان بن أرقم وهو متروك، انظر الجامع لعلوم الإمام أحمد والعلل الكبير للترمذي وعلل الدارقطني والسنن الكبرى للبيهقي (١٠/ ١١٨ فما بعدها)، وذكره البيهقي من حديث عمران بن حصين وبين ضعفه.