ورضا بقضاوي بدحكم وبادشاتي وراست وستايشها همه وراكه صفات وي سري مدحت وتناست أفريد كار ومر دركا رهمه جهانيان أست ودره حيري بر ألوهيت وربوبيت ووحدانيت بر قدرت أو شان أست وروي دهنده بند كان أست كسانيده نوعا صيان أست بادشاه وروي وسخيزات كه دروي حساب وجزا وحكم وقضا وكدامت موحدان وتواحت مطيعان وخضوع جباران وقهر قهاران وجحود كافران أست درانيم برأخوانيم وتراخواهيم وبرثيات وتراباشيم وترابرشيم وإياك نستعين وياري ارتواخيم برتبات برايمان وكرار دقومان ومخالفت شيطان وكشيدن باركران ويسكان داس أشكار أونهان بدارها وأبدراه إيمان موافقت قومان ومتابعت أنبياء وناران وهمت نيكواكاران وتوفيق ده مارا بر طاعات وبيقر أي مار أبريقين وتعت وبنش فرشت ما راد دراه جنت ونكاه دار ما راين طريق سنت ودور دارمادا ارجهودان وترسايان وراندينان كم راهان وناكر وندكان وهو أداران وخدمت نا أرند كان ومن نابيند كان ودررفت راه يراه بسنده كنبد كان ودر كر دكار بكار بسنده كفعد كان آمين أي موا حوف فتاني ودر فعل توجور وجفاني ودرقول نو خلف وخطابي ودر علم توهيج حيدرا جفاني همنن دمكهحوا استيم كه خزتوا جانب كشده دعائي) (١).
(١) في هامش (ف): "تعريبه الحاصل من قوله: (وفارسيته التعوذ والتسمية والفاتحة): اطلب الهدى، واطلب الالتجاء والحفظ والأمان والصحبة، واطلب الغوث باللَّه المعبود بالحق رب العالمين، ومحير أهل الشوق القديم العظيم العلي، حارت العقلاء في عظمتك، والقلوبُ دهشة في مشاهدتك، محجوبةٌ في الدنيا عن رؤيتك، حتى بقوا في الحيرة وصارت بلا إذن متعدين طاغين، أرفع صوتي باسم اللَّه الوهاب، المعطي الحي الواحد، كلهم ناطق بحمد اللَّه، إن كنتَ بدعائك مبتدئا فعليك بالحمد، فإنه جامع المعاني لكل ثناء وشكر على كل نعمة حادثة، ونرضى بقضائه وحكمه وصفاته، خالق الخلائق، أهل الدنيا وكل موجود ينطق بوحدانيته وأنه قادر يعطي كل أحد رزقه المطيع والعاصي، القاهر الرازق بلا حساب، ويوم الجزاء لا حكم إلا للَّه، يكرم فيه الموحدون =