(٢) "جميعًا" ليست في (أ). (٣) انظر: "تفسير مقاتل" (٣/ ٤٧١ - ٤٧٢)، و"معاني القرآن" للفراء (٢/ ٣٣٤)، و"تأويلات أهل السنة" (٨/ ٣٤٩)، و"تفسير الثعلبي" (٨/ ٦)، و"النكت والعيون" (٤/ ٣٧٠ - ٣٧١)، و"أسباب النزول" للواحدي (ص: ٣٥١). وعزاه الماوردي مع ما قبله للسدي. (٤) رواه ا لإمام أحمد في "المسند" (٢٤١٠)، والترمذي (٣١٩٩) وحسنه، وابن خزيمة في "صحيحه" (٨٦٥)، والطبري في "تفسيره" (١٩/ ٧)، والحاكم في "المستدرك" (٣٥٥٥)، عن قابوس بن أبي ظبيان أن أباه حدثه قال: قلنا لابن عباس: أرأيت قول اللَّه: {مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ} ما عنى بذلك؟ قال: قام رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يومًا يصلي، فخطر خطرة، فقال المنافقون الذين يصلون معه: إن له قلبين، قلبًا معكم، وقلبًا معهم، فأنزل اللَّه: {مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ}، قال الحاكم: (صحيح الإسناد ولم يخرجاه)، فتعقبه الذهبي بقوله: (قابوس ضعيف). (٥) رواه الطبري في "تفسيره" (١٩/ ٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute