(١) أي: بناها ونظم أمرها. انظر: "روح المعاني" (٢٤/ ٤٧٧). (٢) رواه عنه الطبري في "تفسيره" (٢١/ ٤٩)، وذكره الثعلبي في "تفسيره" (٨/ ٣٥٤)، والماوردي في "النكت والعيون" (٥/ ٢٥٥)، والبغوي في "تفسيره" (٧/ ٢٣٣). (٣) رواه الطبري في "تفسيره" (٢١/ ٤٩)، والحاكم في "المستدرك" (٣٦٨١) وصححه وزاد: (ألا ترى أن اللَّه ذمَّ اللَّهُ قومَه ولم يَذُفَه). وروى الإمام أحمد في "مسنده" (٢٢٨٨٠)، والروياني في "مسنده" (١١١٣)، والطبراني في "الأوسط" (٣٢٩٠)، والثعلبي في "تفسيره" (٨/ ٣٥٤)، والبغوي في "تفسيره" (٧/ ٢٣٤)، عن سهل بن سعد الساعدي رضي اللَّه عنه يرفعه: "لا تسبوا تبعًا، فإنه كان قد أسلم". ورواه الطبراني في "الأوسط" (١٤١٩) من حديث ابن عباس رضي اللَّه عنهما. قال الهيثمي عن حديث سهل: فيه عمرو بن جابر، وهو كذاب، وعن حديث ابن عباس: فيه أحمد بن أبي بزة المكي لم أعرفه، وبقية رجاله ثقات. انظر: "مجمع الزوائد" للهيثمي (٨/ ٧٦). (٤) رواه عبد الرزاق في "تفسيره" (٢٨١٩)، والطبري في "تفسيره" (٢١/ ٤٩)، وذكره السمرقندي في "تفسيره" (٣/ ٢٧٢)، والثعلبي في "تفسيره" (٨/ ٣٥٤). وورد عن عائشة. انظر التعليق السابق. (٥) روى نحوه عبد الرزاق في "تفسيره" (٢٨٢٠)، والطبري في "تفسيره" (٢١/ ٥٠)، وذكره الثعلبي في "تفسيره" (٨/ ٣٥٤)، والبغوي في "تفسيره" (٧/ ٢٣٤).