(٢) فى حاشيتى الأصل، ف: «نسخة س: وجدت هذه القصيدة فى دواوين هذيل منسوبة إلى جنوب أخت عمرو»؛ وهى أيضا فى ديوان الهذليين ٣: ١٢٠ - ١٢٣ وخزانة الأدب وزهر الآداب (طبعة الحلبى) ٧٩٥ - ٧٩٦؛ وشواهد العينى ... منسوبة إلى الحنوب. (٣) فى ديوان الهذليين عن أبى عبيدة: «كان ذو الكلب يغزو فهما؛ فوضعوا له الرصد على الماء فأخذوه وقتلوه، ثم مروا بأخته جنوب؛ فقالت لهم: ما شأنكم؟ فقالوا: إنا طلبنا أخاك عمرا، فقالت: لئن طلبتموه لتجدنه منيعا، ولئن أضفتموه لتجدن جنابه مريعا؛ ولئن دعوتموه لتجدنه سريعا. قالوا: فقد أخذناه وقتلناه، وهذا سلبه؛ قالت: لئن سلبتموه لا تجدن ثنته وافية، ولا حجزته جافية، ولا ضالته كافية؛ ولرب ثدى منكم قد افترشه، ونهب قد احتوشه، وضب قد احترشه؛ ثم قالت ترثيه ... » وأورد القصيدة. (٤) أحال: حمل عليه فقتله وأكله. (٥) فى ديوان الهذليين: «فأقسم». (٦) من نسخة بحاشيتى الأصل، ف: «داء»؛ وهى رواية ديوان الهذليين. (٧) من ديوان الهذليين. (٨) العريس والعريسة: مأوى الأسد؛ والمفيت: مهلك النفوس.